شعر #4
رائحتك التي خلّفتها في غرفتي مؤونة للحقول . فؤادي الذي أتلفتهُ لايستطيع الوقوف على رجل واحدة . لأن لي موهبة الناي ومشاعر آلات موسيقية...
شعر #3
أثرُ قُبلة على زجاج النافذة تدّلُ على لهاث لن يصمد للصباح . الغيمة تُصلحُ فستانها تُرخيه وترفعهُ إن حدث وأمطرت تغدو عارية . الثالثة...
خاطرة #6
لا يجذبني أبداً التركيب الشعري أو المعرفة الشعرية.. ألقصيدة ببساطة يجب أن تتذرّع بأمر ما لكي توجد ، كأن تبحث عن علاقة ما بين ساق إمرأة...
خاطرة #5
لأشرح لك . من الصعب أن تتحدّث مع نفسك عن جمالك واكتمالك وعن سؤ أحوال العالم والبشر ، لكنني فعلت لأتوازن ، وساعدتني بلوزتي الكتّان البيضاء...
شعر #2
الظل المرخي على بابك في منتصف الليل أخشى أنه ظلي جسدٌ كثيفٌ ينعس دائماً بين ذراعيك يدعوك بنبرة ملتاعة لن تسمع مثلها لا في الليل ...
مطربة الصباحات الرائقة... يُرهقنا حبها
تسكن فيروز ــ يسكن صوتها أعني ــــ في قلب حكايات الحب بين مُطلق عاشقين. ما تُغنيه هذه السيدة يُرجّف قلوبهم ويمنحها متعة «الرفرفة». صوتها...


خاطرة #4
على احدى القنوات الفضائية ، وفي برنامج يهتّم بالأصوات الشبابية الصاعدة ، كان المشترك يغني لمحمد عبد الوهاب : لمّا انت ناوي تغيب على طول /...
شعر #1
شمسٌ في لونك وغبار بنفسج . وجهك قطعٌ من النوم العميق , لأجله أولدُ في الصمت وفي الحجر القديم حينما أسافر آخذ معي " أهالي دبلن" ...
خاطرة #3
أشتاق الى هيئتي غاضبة وأتألم لأنني لا أبدو كذلك ، بسبب من حالة الهدوء الزجاجي التي سكنتني، فلا تضطرب فيّ عند الغضب سوى أناملي وحدها...
خاطرة #2
نجد فناً أكثر وشعراً حقيقياً ، أيام كانت بيروت مزدهرة ، كمصدّرة للكتاب وطابعة له منذ أواخر خمسينيات القرن الماضي . شهد الشعر وقتها رفعته...