top of page

خاطرة #3

  • عناية جابر
  • Nov 20, 2016
  • 1 min read

أشتاق الى هيئتي غاضبة وأتألم لأنني لا أبدو كذلك ، بسبب من حالة الهدوء الزجاجي التي سكنتني، فلا تضطرب فيّ عند الغضب سوى أناملي وحدها

الهواء مأهول بأنفاسك ، الأمر نفسه كل صباح ، قاس وشجاع

Comments


Recent Posts
  • White Facebook Icon

Follow me on

جميع الحقوق محفوظة © 2016 لعناية جابر والكتاب المشاركين ، وفي حال الاقتباس نرجو الإشارة إلى الموقع كمصدر

© 2016 by Samer Y. Saab. Proudly created with Wix.com

bottom of page